“العرفاتية “هي “الفلسطينية ”

أ‡أ،أںأٹأ­أˆأ‰1

“العرفاتية “هي “الفلسطينية ” اي هوية كل فلسطيني , هو عرفاتي بغض النظر عن محبته او كرهه له .

(الثائر الحقيقي هو من يمتلك مخيلة ليبدع ثورة جديدة لم تنفذ من قبل)
“العرفاتية “هي “الفلسطينية ” اي هوية كل فلسطيني , هو عرفاتي بغض النظر عن محبته او كرهه له .
لك التحية يا صانع الثورة الفلسطينية المعاصرة(ابو الوطنية ) القائد ياسر عرفات

1456103_649691641729815_1549726862_n
ناجي ابو لحية
عندما يتحول الثائر الى سياسي ، نكون قد خسرنا بطلاً في ميدان الثورة ، وربحنا مهرجاً في سيرك السياسة
الابداع طاقة .. لا تفنى و لكنها أيضا , لا تستحدث !
ملاحظة لبعض المطبلين// لن يكن شخص عنوانا لفتح كائن من كان
فتح كانت ولا زالت هي هويتنا وعنواننا.
ارحمونا من تأليه الأشخاص
أنـا فـتـح …لـن أغـير مـوقـفـي ..ولا قـنـاعـاتـي .. وفي أكـثـر المواقـف شـدة لــن أتنـازل عـن هـويـتـي
الحرف أقوى من الرصاص، والفكر أقوى من البارود!
ليس كل من حمل قلما كتب، وليس كل من كتب أبدع، وليس كل من وضع يده على خده فكر، وليس كل من جحظ عينيه رأى!
فتح ام الجماهير
حركة فتح ليست ورقة وقلم فتح ليست مكتب مُكيف وسيارة وموازنة شهرية فتح ليست بقاله أو محل تجاري للبعض ، فتح ليست بدله رسمية وقرار يُكتب لإرضاء شخص وشطب آخر ،
حركة فتح هي تاريخ طويل من النضال والتضحيات ، تاريخ طويل من الشهداء والجرحى والمعتقلين ، تاريخ طويل من المعاناة والعذاب والتشتت ،
تاريخ حمله ياسر عرفات ليجول به عواصم العالم حتى يصل بكم إلى بر الأمان ، وبضعكم على أول طريق النضال ، وليس آخره كما يعتقد البعض ، فأنتم اليوم لا تُديرون عزبة من أملاككم، بل هي أمانة حملتموها لكي تُكملوا الطريق الذي رسمه (أبو جهاد والكمالين وأبو إياد )
هذا التاريخ الذي لا يمكن أن يفهمه دخيل على الحركة أو لص ، ففتح ليست حكراً على أحد ، فشبابها وكوادرها هم من يُعطي الشرعية ، وهم من يُقرر من خلال الأطر التنظيمية الحقيقية لن تستطيعوا أن تُنهوا حركة فتح ، لأنها ليست حركة أشخاص ، بل هي فكر وثورة وتاريخ طويل من التضحيات والدماء
فاليوم لا مكان إلا للمخلصين قولاً وعملاً ، المؤمنين بحتمية الوفاء للمناضلين والمقاتلين الذين حملوا البندقية من أجل فلسطين ودافعوا عن شرف هذا الشعب في أخطر المراحل وأصعبها حتى يتحقق حلم العودة

أكتب لأقاتل ولأغير في العقل العربي، الكتابة ليست سياحة أو وجهة نظر عندي!

أضف تعليق